Reforms aimed at diminishing the influence of the Catholic Church on Liechtenstein's government have been supported by Prince Hans-Adam II. وقد تم دعم الإصلاحات التي تهدف إلى التقليل من تأثير الكنيسة الكاثوليكية على الحكومة في ليختنشتاين من قبل الأمير هانز آدم الثاني.
Reforms aimed at diminishing the influence of the Catholic Church on Liechtenstein's government have been supported by Prince Hans-Adam II. وقد تم دعم الإصلاحات التي تهدف إلى التقليل من تأثير الكنيسة الكاثوليكية على الحكومة في ليختنشتاين من قبل الأمير هانز آدم الثاني.
On 1 January 2016, during his annual New Year's Day interview, Prince Hans-Adam II announced his opposition to allowing same-sex couples to adopt children. أعلن الأمير هانز آدم الثاني في 1 يناير 2016 خلال مقابلته السنوية بمناسبة السنة الجديدة عن معارضته للسماح بتبني المثليين للأطفال.
When Prince Hans Adam II, in an unprecedented move for the constitutional monarchy, refused to give royal assent to a bill legalising abortion, he pushed for a bill to give him sweeping powers in the government beyond only ceremonial matters, including the power to appoint judges. عندما قام الأمير هانز آدم الثاني بخطوة غير مسبوقة للنظام الملكي الدستوري، لقد رفض منح الموافقة الملكية على مشروع قانون يُجيز الإجهاض، وكافح لمشروع قانون يحصل من خلاله على سُلطات واسعة في الحكومة تتجاوز الأمور الرسمية، بما في ذلك سُلطة تعيين القضاة.
Prince Hans-Adam II of Liechtenstein, speaking to the International Institute for Strategic Studies on 25 January 2001, argued for a more flexible approach to territorial integrity, in line with historical norms, saying, "Let us accept the fact that states have lifecycles similar to those of human beings who created them. الأمير هانز آدم الثاني أمير ليختنشتاين, تحدث أمام المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية يوم 25 يناير 2001, ودافع عن الحاجة إلى منهج أكثر مرونة للسلامة الإقليمية يتوافق مع الأعراف التاريخية, فقال "علينا أن نتقبل حقيقة أن لكل دولة دورة حياة خاصة بها تشبه دورة حياة الإنسان الذي أنشأ تلك الدولة.
جوال إصدار